منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامى متخصص فى الدعوه إلى الله والمناصحه بين المسلمين وعلوم القراءات العشر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الانبياء الحديث حياته الحكمه العام وقال إبراهيم الصالحين تمام الحكمة رسول النبي الدعوة سيدنا اسماء محمد سيّدنا عنتر ابراهيم المسيح وراء وتبارك الديون الله ألفاظ متشابهات
المواضيع الأخيرة
» من أفضل شركات التشطيب في مصر
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:48 pm من طرف كاميرات مراقبة

» من أفضل شركات كاميرات المراقبة في مصر2021
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:47 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:58 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:56 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:35 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:33 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 1:01 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 12:59 pm من طرف كاميرات مراقبة

» شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2021
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2020 2:40 pm من طرف كاميرات مراقبة

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Empty
مُساهمةموضوع: فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله)   فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالأحد نوفمبر 06, 2011 10:50 pm

لحمد لله على كل حال ونعوذ بالله من حال أهل الضلال ونشهد أن لاإله إلا الله الكبير المتعال وأن محمداً رسول الله سيد ولد عدنانوبعد أحبتى

فى اللههيا بنا نعيشفي رحاب قوله تعالى: { متى نصر الله } . (البقرة:214)=====

في ظل هيمنة الباطل وانتشار سطوته على الأمم والشعوب، مع ما يقابله من استضعافٍ للأمم المسلمة، وانحسار نورها وخفوته، تتطلع كل

نفس مؤمنة إلى ذلك اليوم الأبلج، الذي ترتفع فيه راية التوحيد خفاقةً في أرجاء المعمورة، وتنتشر فيه أنوار الحق تضيء للعالم الذي أثقلته

قيود الكفر والطغيان .ولكي تتحقق هذه الأماني الغالية يجب علينا أن نتلمّس طريق النصر والخلاص من هذا الواقع الكئيب، ولا يكون ذلك إلا

بالعودة إلى كتاب الله تعالى؛ لنأخذ منه السنن الكونية والنفسية لتحقيق الأمل المنشود؛ فلذلك: اخترنا في هذا الصدد آيةً عظيمةً من كتاب الله

تعالى، تصور حال الفئة المؤمنة وقت الشدة والأزمات، وهي قوله تعالى: { متى نصر الله } (البقرة:214)

لتكون منطلقاً للحديث عن

هذه القضية المهمة .يقول الله سبحانه في كتابه العزيز: { أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء

والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب } (البقرة:214)

هذه الآية الكريمة نزلت يوم الخندق، حينما عانى المسلمون أقسى لحظات الأذى النفسي والجسدي من البرد وضيق العيش، وتكالبت قوى

الكفر عليهم لتزيل وجودهم، وتجعلهم أثراً بعد عين، وليس أبلغُ في وصف حالهم من قوله تعالى:

{ إذ جاؤوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا * هنالك ابتليَ المؤمنون وزلزلوا

زلزالاً شديداً } (الأحزاب:10-11)

وبالرغم من ذلك الهول الذي واجهه المسلمون فقد صبروا على ما أصابهم، وأدّوا ما أمرهم الله حتى جاءهم النصر المبين، واندحرت جيوش

الكفر تجرّ أذيال الهزيمة، وتتجرّع كؤوس المهانة، وكانت تلك الواقعة درساً عظيماً للأمة المسلمة، كشفت بجلاء عن حقيقة النصروالسبل

التي تؤدي إليه .ومن خلال فَهْمنا لذلك الدرس، نستطيع أن نجيب على تلك التساؤلات التي يرتفع صوتها بين الحين والآخر قائلةً: " أما آن

للظلم أن يندحر ؟ أما آن للقيد أن ينكسر ؟ متى يأتي ذلك اليوم الذي يبزغ فيه فجر الإسلام، ويزول فيه ليل الظلم والطغيان ؟ " أسئلة كثيرة

تدور في الأذهان، وجوابها أن الله تعالى قضى بحكمته أن تكون المواجهة بين الحق والباطل سنةً كونيةً من سنن الحياة منذ عهد أبينا آدم عليه

السلام وحتى يرث الله الأرض ومن عليها، لكن العاقبة للمتقين، والغلبة لله ولرسوله وللمؤمنين، وفي هذا يقول الله تعالى:

{ كتب الله لأغلبن أنا ورسلي إن الله قوي عزيز } (المجادلة:21)

وقال تعالى: { ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين * إنهم لهم المنصورون * وإن جندنا لهم الغالبون } (الصافات:171-173)

وبشّر النبي صلى الله عليه وسلم أمته بذلك، فعن تميم الداري رضي الله عنه، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( ليبلغن

هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدرٍ ولا وبرٍ الا أدخله الله هذا الدين، بعزّ عزيز أو بذلّ ذليل، عزاً يعز الله به الإسلام وذلاً

يذل الله به الكفر ) رواه أحمد في " مسنده " و البيهقي في " سننه " .

وهذا النصر الذي وعد الله به عباده المؤمنين ليس مقتصراً على الدنيا فحسب، كما دلّ عليه قوله تعالى:

{ إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد } (غافر:51)

وقد يتساءل البعض فيقول: " قد عُلِمَ أن بعض الأنبياء قتله قومه، كيحيى و زكريا عليهما السلام، ومنهم من ترك قومه مهاجراً كإبراهيم

عليه السلام، فهل يتعارض ذلك مع ما جاء في الآية السابقة ؟ "

والجواب البديهي والسريع على ذلك أن نقول: لا تعارض في ذلك أبداً؛ وذلك لأن الانتصار لأولئك الأنبياء قد حصل بعد مماتهم، كما فعل

الله بقتلة يحيى و زكريا عليهما السلام، فقد سلّط الله عليهم من أعدائهم من يهينهم ويسفك دمائهم، وأما النمرود فقد أخذه الله أخذ جبّار منتقم،

وانتصر الله لنبيه إبراهيم عليه السلام، وتحقق بذلك موعود الله تبارك وتعالى، وفي " صحيح البخاري "

عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

( يقول الله تبارك وتعالى: من عادى لي ولياً فقدآذنته بالحرب ) رواه البخاري

وهكذا نصر الله أنبياءه على من خالفهم وكذبهم، وجعل كلمته سبحانه هي العليا، وكلمة الذين كفروا السفلى، وأنجى الله تعالى المؤمنين من

بين أظهرهم، ونصرهم على عدوهم .ما سبق كان جواباً سريعاً وبدهيّاً يحسنه كل أحد، ولكن ليس هذا هو مكمن الأمر، وحقيقة السر، لقد أخبرنا الله

عزوجل بقصة أصحاب الأخدود، حين قال تعالى في محكم كتابه:

{ إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق } (البروج:10)

إنها نهاية مؤلمة يتفطّر لها قلب كل مؤمن، ولا يملك عينه من الدمع عندما يتراءى له ذلك المشهد أمام مخيّلته، وبالرغم من ذلك لم يخبرنا الله

تعالى بأنه أرسل جنوداً من السماء على أولئك القتلة المجرمين، ولم يخبرنا أيضاً بأنه خسف بهم الأرض أو أرسل عليهم حاصباً، كل هذا لم

يخبرنا الله به، فأين النصر؟!!

إن الله عزوجل يريد أن يعلم الأمة درساً عظيماً، وأمرا جليلاً، ألا وهو: أن النصر لا يكون بالأسباب الظاهرة، والعقوبات العاجلة فحسب،

لكن حقيقة النصر الثبات على المبادئ .إن أولئك الشهداء المؤمنين قد انتصروا في حقيقة الأمر؛ لأنهم استطاعوا أن يثبتوا على مبدأ الإيمان

مع كل تلك الخطوب العظيمة، والآلام الجسيمة، تلك هي حقيقة النصر التي يجب أن تتعلمها الأمة وتعيها جيداً .على أن هذا النصر الظاهر

قد يتأخر، ويستبطئه المؤمنون؛ لحكمة يريدها الله، ولأسباب لا

يعقلها إلا من وهبه الله نظراً ثاقباً وفهماً عميقاً للأمور والأحداث، ومن تلك الأسباب كون الأمة الإسلامية غير مؤهلة لحمل راية الإسلام، فلو

نالت النصر لفقدته سريعاً، لعدم قدرتها على حمايته طويلاً، وقد يبطيء النصر لأن الله سبحانه يريد من المؤمنين أن يزيدوا صلتهم بالله،

ويجردوا نواياهم من كل ما يشوبها من حب للظهور أو طلبٍ لأطماع دنيوية أو مآرب شخصية، فإذا توافرت أسباب النصر عند الأمة كانت

الأمة جديرة بنصر الله تعالى لها، ومن ناحية أخرى قد يتأخر النصر؛ لأن الباطل الذي تحاربه الفئة المؤمنة لم تنكشف حقيقته للبسطاء من

الناس، وبالتالي لم يقتنعوا بعدُ بفساده، وضرورة زواله، فيحتاج الأمر إلى مزيد من الوقت والجهد لكشف زيفه، وبيان بطلانه، كي يتقبّل الناس

ذلك النصر، ويكون له أعظم الأثر في نفوسهم بعدما تبيّنت لهم حقيقة الباطل، وأثره السيء على دينهم ودنياهم. فإذا غلبه المؤمنون حينئذٍ لم

يجد من يذرف الدموع عليه، ويأسف على زواله .وخلاصة القول: إن الله سبحانه وتعالى سوف يعلي كلمته، وينصر دينه، ولن يتم ذلك إلا

بالأخذ بأسباب النصر، وعوامل تحققه، ومهما طال ليل الهزيمة، فإن فجر النصر آت بإذن الله ووعده، وحينئذٍ يفرح المؤمنون بنصر الله، ويتم

الله الأمر لهم، وتنتشر الدعوة المحمدية في مشارق الأرض ومغاربها، نسأل الله تعالى أن يرينا ذلك اليوم، وما ذلك على الله بعزيز

هذا ولله الحمد وصل الله على رسول الله

تاغس: ثروت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة بسمة




عدد المساهمات : 268
تاريخ التسجيل : 27/12/2011

فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله)   فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالثلاثاء يناير 03, 2012 8:02 pm



السلام عليكم بارك الله فيك وجزاك كل خير جعلها في ميزان حسناتك نتمني المزيد من هذه المواضيع الرائعة والمميزة شكر لك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Empty
مُساهمةموضوع: رد: فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله)   فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله) Icon_minitimeالثلاثاء يناير 03, 2012 9:55 pm

بسمة بسمة كتب:


السلام عليكم بارك الله فيك وجزاك كل خير جعلها في ميزان حسناتك نتمني المزيد من هذه المواضيع الرائعة والمميزة شكر لك


السلام عليكم

حفظكم الله


وبارك

لكم


تواج
دكم اسعدنا

انرتم صفحتى


اشكركم
وصل الله على رسول الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فى رحاب قوله تعالى ( متى نصر الله)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فى رحاب قوله تعالى (قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شئ
» تفسير قوله تعالى: يدبر الأمر
» شرح قوله تعالى: {فأَمَّا الذين شقوا ففي النَّار...}
» مع قوله تعالى ( " وكلهم آتيه يوم القيامة فردا "
» الجمع بين قوله تعالى ( سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى ) وبين وقوع النسيانه منه صلى الله عليه وسلم في الصلاة وغيرها .

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى :: منتدى التأويل القرآنى وعلوم التفسير ا-
انتقل الى: