منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامى متخصص فى الدعوه إلى الله والمناصحه بين المسلمين وعلوم القراءات العشر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
تمام إبراهيم سيدنا العام وتبارك المسيح الانبياء الدعوة النبي الصالحين وراء ابراهيم الله الحديث محمد الحكمه حياته سيّدنا رسول وقال ألفاظ الحكمة عنتر اسماء متشابهات الديون
المواضيع الأخيرة
» من أفضل شركات التشطيب في مصر
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:48 pm من طرف كاميرات مراقبة

» من أفضل شركات كاميرات المراقبة في مصر2021
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:47 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:58 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:56 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:35 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:33 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 1:01 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 12:59 pm من طرف كاميرات مراقبة

» شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2021
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2020 2:40 pm من طرف كاميرات مراقبة

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Empty
مُساهمةموضوع: هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟   هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟ Icon_minitimeالخميس أبريل 12, 2012 5:18 am

هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟


السؤال :
الملائكة تعبد الله عز وجل ، فهل هم أفضل من الأنبياء عليهم السلام ؟



الجواب :

الحمد لله

الملائكة عباد مكرمون ، لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ، وقد خلقهم الله وجبلهم على طاعته وعبادته ، فمنهم الموكل بالوحي ،

ومنهم الموكل بالأرزاق ، ومنهم الموكل بالجبال ، ومنهم المخلوق للعبادة والصلاة والتسبيح وذكر الله .



روى الترمذي (2312) وحسنه عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

( إِنِّي أَرَى مَا لَا تَرَوْنَ وَأَسْمَعُ مَا لَا تَسْمَعُونَ ، أَطَّتْ السَّمَاءُ وَحُقَّ لَهَا أَنْ تَئِطَّ ، مَا فِيهَا مَوْضِعُ أَرْبَعِ أَصَابِعَ إِلَّا وَمَلَكٌ وَاضِعٌ جَبْهَتَهُ سَاجِدًا لِلَّهِ ) حسنه الألباني في "صحيح الترمذي" .
وفي حديث الإسراء : ( فَرُفِعَ لِي الْبَيْتُ الْمَعْمُورُ فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ فَقَالَ : هَذَا الْبَيْتُ الْمَعْمُورُ يُصَلِّي فِيهِ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ إِذَا خَرَجُوا لَمْ يَعُودُوا إِلَيْهِ آخِرَ مَا عَلَيْهِمْ ) .
رواه البخاري (3207) ومسلم (164)
وروى الطبري في "تفسيره" (21/127) عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " إن من السموات لسماء ما فيها موضع شبر إلا وعليه جبهة ملك أو قدمه قائما ، ثم قرأ : ( وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ وَإِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ ) وصححه الألباني في "الصحيحة" (1059) .

ومثل هذه العبادة لا يطيقها بشر ، ولا يقدرون عليها ، والملائكة لا يفترون ولا يسأمون ، كما قال تعالى :

( فَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لَا يَسْأَمُونَ ) فصلت/ 38 ، والبشر ركبت فيهم الطبيعة البشرية ، بما فيهم أنبياء الله ورسله صلى الله

عليهم وسلم ، فهم يختلفون عن الملائكة في صفاتهم وطبائعهم .


فالملائكة يقدرون في العبادة على ما لا يقدر عليه بشر
.
لكن ذلك لا يعني أنهم خير من الأنبياء ، لأن عبادتهم أعظم أو أكثر ؛ فالأنبياء بحكم كونهم بشرا ، وفيهم طبيعة البشر

، لما ارتفعوا إلى ذلك المقام العالي في طاعة ربهم ، كانت لهم فضيلة خاصة ، ومقام عظيم ، حتى ذهب غير واحد من أهل العلم إلى أن صالحي البشر أفضل

مقاما من الملائكة ، لأن الملائكة ليس عندهم نوازع للشر أو العصيان ، وأما صالحو البشر فعندهم هذه النوازع ، غير أنهم يغالبونها ، ويقهرونها في طاعة الله .

سُئِلَ شَيخ الإسلاَم عَنْ الْمُطِيعِينَ مِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ هُمْ أَفْضَلُ مِنْ الْمَلَائِكَةِ؟
فَأَجَابَ :
" قَدْ ثَبَتَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّهُ قَالَ :

" إنَّ الْمَلَائِكَةَ قَالَتْ : يَا رَبِّ جَعَلْت بَنِي آدَمَ يَأْكُلُونَ فِي الدُّنْيَا وَيَشْرَبُونَ وَيَتَمَتَّعُونَ ، فَاجْعَلْ لَنَا الْآخِرَةَ كَمَا جَعَلْت لَهُمْ الدُّنْيَا ؟

قَالَ : لَا أَفْعَلُ ثُمَّ أَعَادُوا عَلَيْهِ قَالَ : لَا أَفْعَلُ ثُمَّ أَعَادُوا عَلَيْهِ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا فَقَالَ : وَعِزَّتِي لَا أَجْعَلُ صَالِحَ ذَرِّيَّةِ مَنْ خَلَقْت بِيَدَيَّ ، كَمَنْ قُلْت لَهُ : كُنْ فَكَانَ " ذَكَرَهُ عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدارمي .
وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ أَنَّهُ قَالَ :

مَا خَلَقَ اللَّهُ خَلْقًا أَكْرَمَ عَلَيْهِ مِنْ مُحَمَّدٍ . فَقِيلَ لَهُ : وَلَا جِبْرِيلُ وَلَا ميكائيل فَقَالَ لِلسَّائِلِ :

" أَتَدْرِي مَا جِبْرِيلُ وَمَا ميكائيل ؟

إنَّمَا جِبْرِيلُ وميكائيل خَلْقٌ مُسَخَّرٌ كَالشَّمْسِ وَالْقَمَرِ ، وَمَا خَلَقَ اللَّهُ خَلْقًا أَكْرَمَ عَلَيْهِ مِنْ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " .

وَمَا عَلِمْت عَنْ أَحَدٍ مِنْ الصَّحَابَةِ مَا يُخَالِفُ ذَلِكَ . وَهَذَا هُوَ الْمَشْهُورُ عِنْدَ الْمُنْتَسِبِينَ إلَى السُّنَّةِ مِنْ أَصْحَابِ الْأَئِمَّةِ الْأَرْبَعَةِ وَغَيْرِهِمْ ،

وَهُوَ : أَنَّ الْأَنْبِيَاءَ وَالْأَوْلِيَاءَ أَفْضَلُ مِنْ الْمَلَائِكَةِ "

انتهى من "مجموع الفتاوى" (4 /344) .
وقال أيضا :

" وَآدَمُ خَلَقَهُ اللَّهُ مِنْ طِينٍ ، فَلَمَّا سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَأَسْجَدَ لَهُ الْمَلَائِكَةَ وَفَضَّلَهُ عَلَيْهِمْ بِتَعْلِيمِهِ أَسْمَاءَ كُلِّ شَيْءٍ وَبِأَنْ خَلَقَهُ بِيَدَيْهِ وَبِغَيْرِ ذَلِكَ ، فَهُوَ وَصَالِحُو ذُرِّيَّتِهِ

أَفْضَلُ مِنْ الْمَلَائِكَةِ ؛ وَإِنْ كَانَ هَؤُلَاءِ مَخْلُوقِينَ مِنْ طِينٍ ؛ وَهَؤُلَاءِ مِنْ نُورٍ "

انتهى من "مجموع الفتاوى" (11 /95) .

وقال ابن القيم رحمه الله :

" إن الله سبحانه يخلق من المادة المفضولة ما هو أفضل من المخلوق من غيرها ، وهذا من كمال قدرته سبحانه ،

ولهذا كان محمد وإبراهيم وموسى وعيسى ونوح والرسل أفضل من الملائكة ، ومذهب أهل السنة

أن صالحي البشر أفضل من الملائكة ، وإن كانت مادتهم نورا ، ومادة البشر ترابا " انتهى من "الصواعق المرسلة" (3 /1002) .
وقال أيضا :
" صالح البشر أفضل من الملائكة ، لأن الملائكة عبادتهم بريئة عن شوائب دواعي النفس والشهوات البشرية ، فهي صادرة عن غير معارضة ولا مانع ولا عائق ،

وهي كالنفَس للحي . وأما عبادات البشر فمع منازعات النفوس ، وقمع الشهوات ومخالفة دواعي الطبع فكانت أكمل ، ولهذا كان أكثر الناس على تفضيلهم على الملائكة لهذا المعنى ولغيره

انتهى من "طريق الهجرتين" (ص 349-350) .

وهناك من فصل تفصيلا آخر في المسألة ، فقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

" المفاضلة بين الملائكة وبين الصالحين من البشر محل خلاف بين أهل العلم ، وكل منهم أدلى بدلوه فيما يحتج به من النصوص ، ولكن القول الراجح أن يقال :

إن الصالحين من البشر أفضل من الملائكة باعتبار النهاية ، فإن الله سبحانه وتعالى يؤدي لهم من الثواب ما لا يحصل مثله للملائكة فيما نعلم ،

بل إن الملائكة في مقرهم- أي : في مقر الصالحين ، وهو الجنة - يدخلون عليهم من كل باب يهنئونهم : ( سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار ) .

أما باعتبار البداية فإن الملائكة أفضل ؛ لأنهم خلقوا من نور ، وجبلوا على طاعة الله عز وجل والقوة عليها ، كما قال الله تعالى في الملائكة ملائكة النار :

(عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ) ، وقال عز وجل : (وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلا يَسْتَحْسِرُونَ * يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ

لا يَفْتُرُونَ) هذا هو القول الفصل في هذه المسألة

وبعدُ : فإن الخوض فيها ، وطلب المفاضلة بين صالح البشر والملائكة ، من فضول العلم الذي لا يضطر الإنسان إلى فهمه والعلم به " انتهى من "فتاوى نور على الدرب" (8 /6) .

وصدق رحمه الله ؛ فإن هذه المسألة وأشباهها لا حاجة للعبد في الخوض فيها ونصب النزاع في كون هؤلاء أفضل أم هؤلاء ؟ وهؤلاء أعبد أم هؤلاء ؟ من فضول العلم

، ولا ضرورة على المسلم في معرفة الأفضل والأكمل منهم عليهم السلام ، والذي ينبغي عليه أن يلتفت إلى صلاح نفسه بطاعة ربه .


والله تعالى أعلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل الملائكة أفضل أم الأنبياء والصالحون ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من هو غسيل الملائكة
» من هو غسيل الملائكة
» غسيل الملائكة
» البيوت التي لا تدخلها الملائكة
» أفعال الملائكة وأحوالهم لا تقاس بأفعال وأحوال البشر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى :: منتدى الإسلام سؤال وجواب-
انتقل الى: