منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
التجديد في الإسلام 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
التجديد في الإسلام 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامى متخصص فى الدعوه إلى الله والمناصحه بين المسلمين وعلوم القراءات العشر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الحكمه وراء محمد عنتر الصالحين وقال سيّدنا الحكمة الحديث الله متشابهات النبي سيدنا تمام وتبارك المسيح العام الانبياء اسماء رسول إبراهيم الديون ابراهيم الدعوة حياته ألفاظ
المواضيع الأخيرة
» من أفضل شركات التشطيب في مصر
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:48 pm من طرف كاميرات مراقبة

» من أفضل شركات كاميرات المراقبة في مصر2021
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:47 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:58 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:56 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:35 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:33 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 1:01 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 12:59 pm من طرف كاميرات مراقبة

» شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2021
التجديد في الإسلام Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2020 2:40 pm من طرف كاميرات مراقبة

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 التجديد في الإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




التجديد في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: التجديد في الإسلام   التجديد في الإسلام Icon_minitimeالأحد يناير 12, 2014 12:31 am

التجديد في الإسلام

الحمد لله نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
أيها المسلمون: أوصيكم ونفسي بتقوى الله –تعالى-.
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ }(1)، {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}(2) ، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا}(3) .
أما بعد:

فإن أصدق الحديث كتاب الله, وخير الهدي هدي محمد -صلى الله عليه وسلم-، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة,وكل بدعة ضلالة،وكل ضلالة في النار.
عباد الله : إن العالم الذي نعيش فيه تصطرع فيه العقائد والأفكار،وتتصادم المبادئ والآراء، وقد اقتضت سنة الله في هذا الكون أن يكون الصراع بين الخير والشر صراعاً مستمراً ما استمرت الحياة، ولا تزال شياطين الإنس والجن تواجهه بشتى الأسلحة منذ أن بُعث محمد بن عبد الله -صلى الله عليه وسلم- إلى يوم الناس هذا. وإن أعظم الأخطار التي تهدد هذا الدين ما كان داخلياً نابعاً من صفوف متبعيه، فالذي يتتبع حركة هذا الدين في التاريخ يجد مصداق ذلك، فكل أنواع الإخفاق والانهزام التي مني بها أصحابه كانت أسبابها ترجع إلى تراخٍيهم في التمسك بهذه العقيدة، وابتعادهم عن كتاب ربهم وسنة نبيهم -صلى الله عليه وسلم-، وقد اقتضت حكمة الله أن يكون العلماء هم الرواد الذين يحملون النور في الظلمات الحالكة، وأن يكون علمهم هو الهادي للمسلمين، فيبثون بهذا العلم الثقة في النفوس المهزومة,ويبعثون الأمل في القلوب المقهورة، ويشخصون الداء ويصفون الدواء.

ولقد بدأ المسلمون يتنبهون لواقعهم الذي آلوا إليه: تراجع في القوى،وتشتت وتفرق، وملوك وولاة أنهكوا شعوبهم بظلمهم واستبدادهم، وأماتوا فيهم عوامل الوثوب والمقاومة،حتى غدوا جهلاء فقراء إلى جانب أمم الغرب التي استعدت عليهم،وبدأت تهددهم، وأخيراً قضت على آخر كيان سياسي كان يتكلم باسم هذا الدين وهو الدولة العثمانية، وتمكنت من أن تسيطر على بلدانهم وثرواتهم،وتجعلهم وبلدانهم غذاءً لمصانعها،وسوقاً لمنتجاتها، وقبل كل ذلك وضعت الخطط والبرامج من أجل تغيير عقائد هذه الشعوب، وقطع صلتها بتشريعها وقيمها وأخلاقها، وإحلال عقائد ومناهج الغرب الكافر محلها، فتقترب العقول من العقول، وتردم الهوة التي تفصل بين قيم وقيم، وعادات وعادات، فيسلس لها قياد هذه الشعوب، ويسهل لها تحقيق مطامعها في بسط الهيمنة ورفع الحضارة الغربية المسيحية الوثنية، وتدمير المعاني الإسلامية الربانية.
عباد الله: لقد ختم الله الرسالات برسالة محمد -صلى الله عليه وسلم-، وانقطع بموته - عليه الصلاة والسلام - الوحي الذي كان يتنزل من قبل على الأنبياء والمرسلين.

وإن من طبيعة الحياة الإنسانية أن ترتد وتأسن، ويطرأ عليها بمرور الزمن ما يكدر صفاءها، فلا يكاد الناس يستقيمون على الإيمان والتوحيد حتى تبدأ عوامل الانحراف تتسرب إليهم شيئاً فشيئاً تسرّب الماء الآسن إلى المشرع الروي الزلال..
إن الحاجة في مثل تلك الحال تتطلب بروز قيادة إسلامية متميزة تجدد للأمة أمر دينها، وتجلي الحقائق الملتبسة، وتحيي الفرائض المعطلة، وتزيل ما علق بهذا الدين من الآراء الضالة والمفهومات المنحرفة. وبمثل هذه القيادة التي تضطلع بمهمة الخلافة عن التبيين في تجديد الدين وإحيائه بشَّر الحديث النبوي الشريف. فقد روى الإمام أبو داود - رحمه الله تعالي - (في سننه): حدثنا سليمان بن داود المُهري، أخبرنا ابن وهب، أخبرنا سعد بن أبي أيوب، عن شراحيل بن يزيد المعافري، عن أبي علقمة، عن أبي هريرة، فيما أعلم: عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها). وقد صحح الأئمة هذا الحديث حتى نقل بعضهم الإجماع على تصحيحه. وقال السخاوي: سنده صحيح، ورجاله كلهم ثقات (4). وقال الألباني: والسند صحيح، ورجاله ثقات، رجال مسلم (5).

عباد الله: إن هذا الحديث العظيم يعتبر من البشائر التي وعد الرسول -صلى الله عليه وسلم- فيها أمته،وإنه ليمنح المسلم المصدق بما جاء به الرسول - عليه الصلاة والسلام - طاقة من الأمل الأكيد بنصر الله لعباده المؤمنين، ويمنحه - فوق هذا - دفعة قوية للعمل والبذل والتضحية رجاء أن يكتب الله له حظاً من أجر المجدِّدين. وسنقف مع بعض المعاني التي نستلهمها من الحديث: فأول ما يستوقف المتأمل قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: « يبعث لهذه الأمة » إن هذا المبعوث لم يعد همه نفسه فحسب، بل تجاوز ذلك ليعيش « لهذه الأمة » وسواء كان المقصود أمة الدعوة -على ما رآه قوم- أو أمة الإجابة - على ما رآه آخرون -؛ فإن هذا المجدد تعدى إلى الأفق الأوسع ليؤثر في مجريات الأمور والأحداث من حوله وليقود خطوات الأمة المسلمة في معركة الحياة، ومن ثم يحدث التوازن في مسيرة الحياة البشرية كلها، ويأخذ الإسلام دوره في الوجود. وهو بهذا مجدّد للأمة الإسلامية بإيقاظها، وإعادة ثقتها بدينها، وردها إلى المنهج الصحيح.

وهو مجدد للبشرية كلها، البشرية المتلهفة إلى العدالة والإيمان.. المحتاجة إلى العقيدة أكثر من حاجتها إلى الطعام والشراب والهواء.
إن هذا المجدد ليس ممن يقنعون باليسير، ويرضون بالدون، فيكتفي أحدهم بحفظ نفسه ومن تحت يده - إن استطاع - ثم يترك أمر الناس للناس ! بل قد عظمت همته واشتدت عزيمته فصار لا يطيق صبراً على الفساد والانحراف، وأقلق قلبه تسلط الظالمين والمفسدين وتوجيههم للحياة وفق ما يريدون، فآلى على نفسه أن يزاحمهم ما استطاع، ويشق الطريق للأخيار حتى يأخذوا دورهم في الحياة من جديد.

إن الذين تتحرك في نفوسهم الآمال والتطلعات كثيرون، ولكنهم يتساقطون واحداً بعد الآخر كلما تقدمت بهم الطريق وازدادت التحديات وكثرت المتاعب.
ومن أجل ذلك تميز فرد أو أفراد بأنهم المجددون؛ لأنهم صابروا العقبات، وغالبوها حتى غلبوها؛ لأن همتهم كانت أعظم من تلك العقبات: كانت تجديد الدين لهذه الأمة، وإعطاء المسلمين دورهم القيادي بين الأمم، مع تحقيق معنى انتمائهم للإسلام.
لذلك فهم يمارسون دورهم العالمي من خلال دورهم الإسلامي، ويمارسون دورهم الإسلامي من خلال فئتهم الخاصة التي هي النواة الأولى للإصلاح المرتقب.
بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المؤمنين والمؤمنات إنه هو الغفور الرحيم .

1 -(102) سورة آل عمران.
2 -(1) سورة النساء.
3 -(70)-(71) سورة الأحزاب.
4 - المقاصد الحسنة، ص 121، ثم قال: (وقد اعتمد الأئمة هذا الحديث).
5 - سلسلة الأحاديث الصحيحة ج2، ص 150، رقم 599 وقال في صحيح الجامع: حديث صحيح، ج2، ص 143، رقم 1870، ط: المكتب الإسلامي أما قوله: (رجال مسلم) فنعم، وانظر في ذلك: تهذيب التهذيب ج6، ص 71، ج4، ص7، ج4، ص 320، 323، 326، ج12، ص 173.
 tongue 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التجديد في الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذا هو الإسلام
» تأملات في أركان الإسلام
» أبكي على الإسلام
» القرآن .. يا أمة الإسلام
» كم مراتب دين الإسلام؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى :: منتدى لقاااااااااااء الجمعــــــــــــــه-
انتقل الى: