منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
تعظيم الله تعالى 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
تعظيم الله تعالى 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامى متخصص فى الدعوه إلى الله والمناصحه بين المسلمين وعلوم القراءات العشر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
محمد سيدنا اسماء رسول الصالحين سيّدنا تمام الحديث الحكمة عنتر وقال ألفاظ الديون المسيح العام الدعوة إبراهيم الحكمه النبي الله متشابهات الانبياء ابراهيم حياته وراء وتبارك
المواضيع الأخيرة
» من أفضل شركات التشطيب في مصر
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:48 pm من طرف كاميرات مراقبة

» من أفضل شركات كاميرات المراقبة في مصر2021
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:47 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:58 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:56 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:35 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:33 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 1:01 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 12:59 pm من طرف كاميرات مراقبة

» شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2021
تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2020 2:40 pm من طرف كاميرات مراقبة

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 تعظيم الله تعالى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




تعظيم الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: تعظيم الله تعالى   تعظيم الله تعالى Icon_minitimeالجمعة أغسطس 23, 2013 2:49 am



الحمد لله الذي لا يحيط بحمده حامد ولا توفي قدره بليغ المحامد، سبحانه فلا يعبده حق عبادته عابد ولو قضى عمره قانتاً لله وهو راكعٌ أو ساجد.. الحمد لله عظيم الشان واسع السلطان مدبر الأكوان.. في ملكه تسبح الأفلاك وحول عرشه تسبح الأملاك(وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ) لوجهه سبحات الجلال، وهو الجميل الذي له كل الجمال.. والله لو كان البحر محابر والسموات السبع والأرضون دفاتر، فلن تفي في تدوين فضله وأفضاله ولن تبلغ في بيان عظمته وبديع فعاله.. الله.. كريم الاسم عليُّ الوصف.. سبحت له السموات والأرض ومن فيهن.. أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له.. أصدق كلمة فاهت بها الشفاه وخير جملةٍ نطقت بها الأفواه.. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله العارف بالله حقاً والمتوكل عليه صدقاً.. المتذلل له تعبداً ورقاً، صلى الله عليه وعلى آله الأطهار وصحابته الأخيار، وسلم تسليماً كثيراً.
أمّا بعد: أيّها المسلمون، فتقوَى الله تعالى خيرُ وصيةٍ وخير لباسٍ وأكرَم سجيّة، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ [آل عمران: 102]. من اتّقى الله وقاه، ومن خانَه هتَك ستره وابتلاه، الواقفُ بغير بابِ الله عظيمٌ هوانُه، والمؤمِّل غيرَ فضل الله خائبةٌ آماله، والعامِل لغير الله ضائعةٌ أعمالُه، الأسباب منقطعةٌ إلا أسبابه، هو الله الذي يُخشى، وهو الله الذي يُرجَى، وأهلُ الأرض كلِّ الأرض لا والله ما ضَرّوا ولا نَفَعوا، ولا خفضوا ولا رفعوا، (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَاللهُ يَعْلَمُ مُتَقَلَّبَكُمْ وَمَثْوَاكُمْ) [محمد: 19].
أيّها المسلمون، تعظيمُ الله في القلوب وإجلالُه في النفوس والتعرّف على آلائه وأفضالِه وقدرُه حقَّ قدره هو والله زادُ العابدين وقوّة المؤمنين وسلوَى الصابرين، وهو سياج المتَّقين. من الذي عرف الله فاستهان بأمره أو تهاون بنهيه؟! ومن الّذي عظّمه فقدّم عليه هواه؟!
فالله سبحانه يُعبد ويُحمَد ويُحَبّ لأنه أهلٌ لذلك ومستحقُّه، بل ما يستحقّه سبحانه لا تناله قدرَة العباد ولا تتصوّره عقولُهم؛ لذلك قال أعرف الخلق بربِّه كما في الحديثِ الصحيح: ((لا أحصي ثناءً عليك، أنت كما أثنيتَ على نفسك))، وفي الصحيحين: ((ولا أحدَ أحبّ إليه المدح من الله؛ ولذلك مدح نفسه)).
أيها المسلمون، ربُّكم الذي تعبدون وله تصلّون وتصومون وإليه تسعون وتحفِدون ربٌّ عظيم، له من صفاتِ الكمال والجلالِ ما يفوق الوصفَ والخيال، (وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا )[الإسراء: 111].
لا إله إلا الله العظيم، سبّحت له الأفلاك، وخضعت له الأملاك، (سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) [الحديد 1-3].
سبحانه وبحمدِه، كيف لا يستولي حبُّه على القلوب وكلّ خيرٍ منه نازل وكلّ فضلٍ إليه، فمنه سبحانه العطاء والمنع، والابتلاء والمعافاة،
والقبضُ والبسط، والعدلُ والرحمة، واللُّطف والبرّ، والفضل والإحسان، والسِّتر والعَفو، والحِلم والصّبر، وإجابة الدعاء وكشف الكربة وإغاثةُ اللهفة، بل مطالبُ الخلق كلِّهم جميعًا لديه، وهو أكرم الأكرمين، وقد أعطى عبدَه فوقَ ما يؤمِّله قبلَ أن يسألَه، يشكُر القليلَ من العمل وينميه، ويغفر الكثير من الزلَل ويمحوه؛ فكيف لا تحبّ القلوب من لا يأتي بالحسنات إلا هو، ولا يذهب بالسيئات إلا هو؟! يجيب الدعوات، ويقيل العثرات، ويغفر الخطيئات، ويستر العورات، ويكشف الكربات؛ فهو أحقّ من ذُكر، وأحق من شُكر، وأحقّ من عُبد وحُمد، وأنصرُ من ابتُغِي، وأرأَف من ملك، وأجود من سُئل، وأوسع من أعطى، وأرحم من استُرحِم، وأكرم من قصِد، وأعزّ من الُتجئ إليه، وأكفَى من تُوكِّل عليه، أرحمُ بعبده من الوالدة بولَدِها،
وأشدّ فرَحًا بتوبةِ التائب من فرَح من وجد ناقتَه بعد فقدِها وعليها طعامه وشرابه في أرض مهلكة.
فسبحانَ الله وبحمده، هو الملك لا شريكَ له، والفرد لا ندَّ له، (كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ) [القصص: 88]، لن يطاعَ إلا بإذنِه، ولن يعصَى إلا بعلمِه، يطاع فيشكر، ويُعصى فيعفو ويغفِر؛ فهو أقربُ شهيد وأجلّ حفيظ وأوفى بالعهد وأعدلُ قائمٍ بالقِسط، حال دون النفوس، وأخذ بالنواصي، وكتب الآثار، ونسخ الآجال؛ فالقلوب له مفضية، والسِّرّ عنده علانية، والغيبُ لديه مكشوف، وكلّ أحدٍ إليه ملهوف، عنتِ الوجوه لنور وجهه، وعجزتِ العقول عن إدراكِ كُنهِه، أشرقَت لنور وجههِ الظلمات، واستنارت له الأرضُ والسماوات، وصلَحَت عليه جميع المخلوقات. أزمَّة الأمور كلّها بيده، ومَرادُّها إليه، مستَوٍ على عرشه، لا تخفى عليه خافيةٌ في أقطار مملكتِه، تصعَد إليه شؤون العباد وحاجاتهم وأعمالهم، فيأمر سبحانه بما شاء، فينفُذُ أمره، ويغلب قهره، (يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ) [الرحمن: 29]، يغفر ذنبًا، ويكشف كربًا، ويفكّ عانيًا، ويجبر كسيرًا، وينصر ضعيفًا، ويغني فقيرًا، يحيي ويميت، ويُسعِد ويشقِي، ويُضلّ ويهدِي، ويُنعم على قوم ويَسلب نعمتَه عن آخرين، ويعزّ أقوامًا ويذلّ آخرين، (هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ) [الحشر: 22، 23].
له القدرةُ المطلقَة والإرادَة التامّة، كلَّم موسى تَكليمًا، وتجلَّى للجبل فجعله دكًّا هشيمًا، وهو سبحانه فوق سمواته لا تخفى عليه خافية، يسمع ويرى دبيب النملة السوداء على الصخرةِ الصّماء في الليلةِ الظلماء، لا تشتبِه عليه الأصوات مع اختلافِ اللغات وتنوّع الحاجات، ولا تتحرَّك ذرّةٌ في الكون إلا بإذنه، (وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ) [الأنعام: 59]، (اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ) [البقرة: 256].
حجابه النور، لو كشَفه لأحرقَت سبحاتُ وجهه ما انتهى إليه بصره، فإذا كانت سبحاتُ وجهه الأعلى لا يقوم لها شَيءٌ من خلقه فما الظنّ بجلال ذلك الوجهِ الكريم وجمالِه وبهائه وعظمَته وكبريائه؟! لذا كان أعظم نعيمِ أهل الجنة التلذُّذ بالنّظر إلى وجهِ الكريم جلّ جلاله، وهو موقفٌ عظيمٌ يتجلّى فيه كبرياء الله وعظمته وجماله وجلاله.
أيّها المسلمون، والله أعظم شأنًا وأعزّ سلطانًا، ولكنّ الذنوبَ التي رانت على القلوب حجبَت تعظيمَ الربّ في النفوس وأضعفَت وقارَه في القلوب، ولو تمكّن وقارُ الله وعظَمتُه في قلبِ العبد لما تجرّأ على معاصيه أبدًا، فإنّ عظمة الله تعالى وجلالَه في القلب تقتضِي تعظيمَ حرماته والاستسلامَ لحكمه وأمرِه ونهيه، وهذا التعظيمُ يحول بينَك وبين الذّنوب.
والمتجرِّئون على معاصِي الله ما قدَروا الله حقَّ قدره، وكفَى من عقوبات الذنوبِ أن تضعِف هذا التعظيم في القلوب، حتى يستمرِئ المخذولُ المعاصيَ، فيهون على الله، فيرفع الله مهابتَه من قلوب الخلق، ويستخفُّون به كما استخفَّ بأمر الله، وقد ذكر الله تعالى أنه غطّى على قلوبِ المصرِّين على الذنوبِ وطبَع عليها، وأنه نسِيَهم كما نسوه وأهانهم وضيعَّهم كما ضيَّعوا أمره؛ لهذا قال سبحانه في آية سجود المخلوقاتِ له: (وَمَن يُهِنِ اللهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ) [الحج: 18].
تعظيم الله في القلوب داعٍ إلى مراقبته والخوف منه والعمل بمرضاته. تعظيم الله في القلوب طريق للتقوى، ((اتق الله حيثما كنت)) من ليل أو نهار، في بر أو جوّ أو في أقصى البحار، (يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَوَاتِ أَوْ فِي الأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ) [لقمان:16]. فمن كان لله معظمًا كان له أخوف ومنه أقرب وعن معاصيه أبعد،
ومن كان للمعاصي مرتكبًا وعن الطاعات والواجبات متوانيًا متكاسلاً كان لتعظيم ربّه ومراقبة مولاه مقصّرًا ومفرّطًا.
معاشر المسلمين، اعلموا أن مراقبة الله في السرّ والعلن وتعظيمه واستشعارَ كبريائه وجلاله يريحُ البال ويُطمئنُ الفؤاد ويُصلحُ الحال وينجي يوم المآل، ومن خشي الناس أعظم من خشية الله أو راقب الناس ولم يراقب الله ندم يوم لا ينفع الندم، وخسر يوم لا يجدي التحسّر، ففي الحديث عن النبي r Sadيأتي أناس يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة بيضاء، يجعلها الله هباءً منثورًا)، فقال أبو أمامة: من هم يا رسول الله؟ صفهم لنا، جلّهم لنا، علَّنَا أن نكون منهم ونحن لا ندري، فقال عليه الصلاة والسلام: ((إنهم قوم مثلكم، يصلّون كما تصلون، ويصومون كما تصومون، ويأخذون حظّهم من الليل، ولكنهم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها). لم يراقبوا الله، ولم يقدروه حق قدره، ولم يجعلوا أعمالهم له جل وعلا، نعوذ بالله أن نكون منهم.
يقول أحد السلف: "لا تنظر إلى صغر الخطيئة، ولكن انظر إلى عظمة من عصيت". لا تقلْ: هذه نظرة، هذه كلمة، هذه أغنية، هذه صغيرة، ولكن انظر إلى عظمة من عصيت (أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ } [الملك:14].
فعلى قدر خوفِك من الله يهابُك الخلق، وعلى قدرِ تعظيمِك لله يعظمِّك الخلق، وعلى قدرِ محبَّتك لله يحبّك الخلق. وإنما يُستَدفَع البلاء بالتوبة والاستغفار والاستسلامِ لأمر الله الواحد القهار، (وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) [النور: 31].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعظيم الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى :: منتدى لقاااااااااااء الجمعــــــــــــــه-
انتقل الى: