منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام 202011md12982104031

Uploaded with ImageShack.us
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى اسلامى متخصص فى الدعوه إلى الله والمناصحه بين المسلمين وعلوم القراءات العشر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الصالحين وراء وقال ألفاظ النبي الحكمة محمد الله العام سيدنا اسماء إبراهيم الحديث وتبارك رسول ابراهيم سيّدنا المسيح تمام الحكمه الدعوة الديون متشابهات عنتر حياته الانبياء
المواضيع الأخيرة
» من أفضل شركات التشطيب في مصر
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:48 pm من طرف كاميرات مراقبة

» من أفضل شركات كاميرات المراقبة في مصر2021
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالأربعاء يناير 27, 2021 1:47 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:58 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالثلاثاء يناير 19, 2021 1:56 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنه من شركة دي سي اس مصر 2021
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:35 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تشطيب شقق وفيلل بأقل الاسعار واعلي مستوي 2021
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالأحد يناير 10, 2021 2:33 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 1:01 pm من طرف كاميرات مراقبة

» تخفيضات راس السنة للتشطيبات والديكورات 2021
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2020 12:59 pm من طرف كاميرات مراقبة

» شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2021
 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2020 2:40 pm من طرف كاميرات مراقبة

مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

  بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ثروت
Admin



عدد المساهمات : 1166
تاريخ التسجيل : 18/06/2014
الموقع : خى على الفلاح

 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Empty
مُساهمةموضوع: بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام    بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Icon_minitimeالجمعة مايو 26, 2017 5:20 am



 




 بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام Masjid-nabawi-madina


بِسمِ اللهِ الرَّحمـنِ الرَّحِيم

الحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِين والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ

إِنَّ الحَمْدَ للهِ نَحْمَدُهُ ونَسْتَعِينُهُ ونَسْتَهْدِيهِ ونَشْكُرُهُ ونَسْتَغْفِرُهُ ونَتُوبُ إِلَيْهِ، ونَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنا ومِنْ سَيِّئاتِ أَعْمالِنا، مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، الحَمْدُ للهِ الَّذي فَرَضَ عَلَيْنا الصَّوْمَ في أَيّامٍ مَعْدُوداتٍ تَزْكِيَةً لِقُلُوبِنا وتَهْذِيبًا لِجَوارِحِنا وجَعَلَ نَفْلَهُ مِنْ أَجَلِّ القُرُباتِ حَيْثُ قالَ إِلاَّ الصَّوْمَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ اهـ وأَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ تَنَزَّهَ عَنِ الشَّبِيهِ والْمِثْلِ فَلاَ حَدَّ ولا نِدَّ لَهُ، ولا جُثَّةَ ولا أَعْضاءَ لَه، وأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنا وحَبِيبَنا وعَظِيمَنا وقائِدَنا وقُرَّةَ أَعْيُنِنا محمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ وصَفِيُّهُ وحَبِيبُه، مَنْ بَعَثَهُ اللهُ رَحْمَةً لِلْعالَمينَ هادِيًا ومُبَشِّرًا ونَذِيرًا. اللَّهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ عَلى سَيِّدِنا محمدٍ وعلى ءالِهِ وأصحابِهِ الطَّيِّبِينَ الطاهِرِين.

أَمّا بَعْدُ عِبادَ اللهِ فَإِنّي أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللهِ العَلِيِّ العَظِيم. والتَّقْوَى إِخْوَةَ الإِيمانِ تَكُونُ بِأَداءِ ما أَوْجَبَ اللهُ والاِنْتِهاءِ عَمّا نَهَى اللهُ عَزَّ وجَلّ.

أَحْبابَنا إِنّا ما زِلْنا في شَهْرِ شَعْبانَ لَكِنَّ رَمَضانَ عَمّا قَرِيبٍ ءات، والـمُسْلِمُونَ في هَذا الشَّهْرِ مِنْهُمْ مَنْ هُوَ مَشْغُولٌ بِقَضاءِ صِيامِ أَيّامٍ فاتَتْهُ لِعُذْرٍ أَوْ غَيْرِهِ قَبْلَ دُخُولِ رَمَضان، ومِنْهُمْ مَنْ هُوَ مَشْغُولٌ بِالاِزْدِيادِ مِنَ الطاعاتِ بِصَوْمِ النِّصْفِ الثاني مِنْ شَعْبانَ بَعْدَ أَنْ كانَ صامَ الخامِسَ عَشَرَ مِنْ شعبانَ ووَصَلَهُ بِالنِّصْفِ الأَخِيرِ مِنْه، ومِنْهُمْ مَن هُوَ في وِرْدِهِ الَّذي اعْتادَهُ مِنْ صِيامِ يَوْمِ اثْنَيْنِ وخَمِيسٍ. وفي كُلِّ الأَحْوالِ فَإِنَّ الْمُكَلَّفَ مَأْمُورٌ بِالإِتْيانِ بِالعِبادَةِ عَلى الوَجْهِ الَّذِي يَصِحُّ فَعَلَيْهِ تَعَلُّمُ ما تَصِحُّ بِهِ العِبادَةُ مِنْ أَرْكانٍ وشُرُوطٍ لِيُؤَدِّيَها كَما أَمَرَ اللهُ ويَجْتَنِبَ مُبْطِلاتِها.

فَٱسْمَعُوا مَعِي إِخْوَةَ الإِيمانِ جَيِّدًا بِقَلْبٍ حاضِرٍ بَعْضَ أَحْكامِ الصِّيام.

أَخِي الْمُسْلِمَ إِنْ أَرَدْتَ صِيامَ فَرْضٍ فَٱنْوِ لَيْلاً أَنَّكَ تَصُومُ غَدًا عَنْ ذَلِكَ الفَرْضِ وذَلِكَ لِكُلِّ يَوْمٍ، واللَّيْلُ مِنَ الْمَغْرِبِ إِلى الفَجْرِ وأَمّا إِنْ كُنْتَ تَصُومُ نَفْلاً فَلَوْ نَوَيْتَ لَيْلاً أَوْ صَباحًا قَبْلَ أَنْ تَتَناوَلَ شَيْئًا مِنَ الْمُفَطِّراتِ جازَ لَكَ ذَلِك. وعَلَيْكَ أَخِي الْمُسْلِمَ لِصِحَّةِ صِيامِكَ أَنْ تَتْرُكَ كُلَّ مُفَطِّرٍ فَلا تُدْخِلْ جَوْفَكَ مِنْ بَطْنٍ ودِماغٍ شَيْئًا لَهُ حَجْمٌ كَأَكْلٍ وشُرْبٍ ودُخانِ سِيجارَةٍ وَأَرْكِيلَةٍ (المسماة شيشة) وعَلَيْكَ أَنْ تَجْتَنِبَ الجِماعَ والاِسْتِمْناءَ والاِسْتِقاءَةَ أَيْ طَلَبَ القَىْءِ مِنْ طُلُوعِ الفَجْرِ إِلى غُرُوبِ الشَّمْسِ فَإِنَّ مَنْ فَعَلَ شَيْئًا مِنْ هَذِهِ الْمَذْكُوراتِ عالِمًا بِالحُرْمَةِ عامِدًا ذاكِرًا لِلصَّوْمِ فَقَدْ أَفْسَدَ صَوْمَ ذَلِكَ اليَوْم. وكَذا مَنْ أُغْمِيَ عَلَيْهِ كُلَّ اليَوْمِ مِنَ الفَجْرِ إِلى الْمَغْرِبِ أَوْ جُنَّ ولَوْ لَحْظَةً فَإِنَّهُ يَبْطُلُ صَوْمُهُ.

وَٱحْذَرْ أَخي الْمُسْلِمَ مِنَ الرِّدَّةِ أَيْ قَطْعِ الإِسْلامِ في كُلِّ أَحْوالِكَ وأَمّا في الصَّوْمِ فَإِنَّ الرِّدَّةَ تُبْطِلُ الصَّوْمَ أَيْضًا. والرِّدَّةُ هِيَ قَطْعُ الإِسْلامِ كَٱعْتِقادِ ما يُنافي مَعْنَى الشَّهادَتَيْنِ أو كَقَوْلٍ فِيهِ ذَلِكَ أَوِ اسْتِخْفافٍ أَوِ اسْتِهْزاءٍ بِاللهِ أَو ءاياتِهِ أَوْ كُتُبِهِ أو رُسُلِهِ أو أُمُورِ الدِّينِ وكَفِعْلِ ما يَدُلُّ عَلى اسْتِخْفافٍ بِالدِّين.

وَٱعْلَمْ أَخِي الْمُسْلِمَ أَنَّ مَنْ أَفْسَدَ صِيامَ يَوْمٍ مِنْ رَمَضانَ بِغَيْرِ عُذْرٍ فَعَلَيْهِ الإِثْمُ وقَضاؤُهُ فَوْرًا بَعْدَ العِيد، ومَنْ أَفْسَدَ صَوْمَ يَوْمٍ مِنْهُ ولا رُخْصَةَ لَهُ في فِطْرِهِ بِجِماعٍ فَعَلَيْهِ الإِثْمُ والقَضاءُ فَوْرًا وكَفّارَةٌ وهِيَ عِتْقُ رَقَبَةٍ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِينا.

قالَ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالى ﴿ يَا أَيُّهَا الذِينَ ءَامَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (۱٨۳) أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُمْ مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (۱٨٤)﴾[سورة البقرة] في هَذِهِ الآيَةِ إِخْوَةَ الإِيمانِ دَلِيلٌ عَلى وُجُوبِ صَوْمِ رَمَضانَ فَمَنْ أَنْكَرَ وُجُوبَهُ فَقَدْ كَذَّبَ القُرْءانَ ومَنْ كَذَّبَ القُرْءانَ فَلَيْسَ بِمُسْلِم. وأَمّا قَوْلُهُ تَعالى أَيّامًا مَعْدُوداتٍ فَوَصَفَ بِهِ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالى الشَّهْرَ الكامِلَ بِأَيّامٍ مَعْدُوداتٍ تَسْهِيلاً عَلى الْمُكَلَّفِينَ وتَنْشِيطًا لَهُم. وفي هَذِهِ الآيَةِ أَسْقَطَ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالى الحَرَجَ أَيِ الإِثْمَ عَنِ الْمَرِيضِ مَرَضًا يَشُقُّ مَعَهُ صَوْمُ رَمَضانَ وعَنِ الْمُسافِرِ سَفَرًا اسْتَجْمَعَ شُرُوطًا ذَكَرَها الفُقَهاءُ وأَوْجَبَ عَلَيْهِما القَضاءَ في أَيّامٍ أُخَرَ، وأَسْقَطَهُ أَيْضًا عَمَّنْ لا يُطِيقُ الصَّوْمَ كَالكَبِيرِ الَّذِي تَقَدَّمَتْ بِهِ السِّنُّ وما عادَ قادِرًا عَلى تَحَمُّلِ الصَّوْمِ والْمَرِيضِ الَّذِي لا يُرْجَى شِفاؤُهُ مِنْ مَرَضِهِ وكانَ يَشُقُّ عَلَيْهِ الصَّوْمُ مَعَ مَرَضِهِ هَذا وأَوْجَبَ عَلَيْهِما أَيِ الكَبِيرِ الفانِي والْمَرِيضِ الَّذِي لا يُرْجَى شِفاؤُهُ الفِدْيَةَ وهِيَ طَعامُ مِسْكِينٍ عَنْ كُلِّ يَوْمٍ مِنْ أَيّامِ رَمَضان.

وأَمّا الحائِضُ والنُّفَساءُ إِخْوَةَ الإِيمانِ فَلا يَجُوزُ الصَّوْمُ لَهُما ولا يَصِحُّ مِنْهُما إِلاّ أَنَّهُما تَقْضِيانِ ما فاتَهُما مِنْ أَيّامِ رَمَضانَ بَعْدَ طُهْرِهِما لَكِنْ لَوْ أَمْسَكَتا عَنِ الطَّعامِ في أَيَّامِ رَمَضانَ بِغَيْرِ نِيَّةِ الصَّوْمِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِما في ذَلِك.

وهُناكَ أَيّامٌ لا يَجُوزُ صَوْمُها قَضاءً كانَ أَوْ نَفْلاً كَيَوْمَيْ عِيدِ الفِطْرِ وعِيدِ الأَضْحَى وكَذا أَيّامِ التَّشْرِيقِ الثَّلاثَةِ بَعْدَ الأَضْحَى. وكَذَلِكَ صَوْمُ النَّفْلِ في النِّصْفِ الأَخِيرِ مِنْ شَعْبانَ إِنْ لَمْ يَصِلْهُ بِما قَبْلَهُ عِنْدَ الإِمامِ الشافِعِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فَقَدْ جاءَ في حَدِيثِ أَبي داوُدَ إِذَا انْتَصَفَ شَعْبَانُ فَلاَ تَصُومُوا اهـ أَيْ لا تَصُومُوا في النِّصْفِ الأَخِيرِ مِنْ شَعْبانَ نَفْلاً مُطْلَقًا لَكِنْ إِذا صامَ الشَّخْصُ الخامِسَ عَشَرَ مِنْ شَعْبانَ جازَ لَهُ أَنْ يَصُومَ بَعْدَهُ فَإِنْ أَفْطَرَ بَعْدَ ذَلِكَ يَوْمًا لَمْ يَجُزْ لَهُ الصَّوْمُ بَعْدَ ذَلِكَ إِلى رَمَضانَ إِلاَّ إِذا كانَ عَلَيْهِ صَوْمُ قَضاءٍ أَوْ كَفّارَةٍ فَيَجُوزُ لَهُ أَنْ يَصُومَ وكَذا إِنْ كانَ لَهُ عادَةٌ بِصِيامِ أَيّامٍ مُعَيَّنَةٍ كَكُلِّ اثْنَيْنِ أَوْ كُلِّ خَمِيسٍ فَيَجُوزُ لَهُ ذَلِكَ في النِّصْفِ الأَخِيرِ مِنْ شَعْبانَ ولَوْ لَمْ يَصِلْهُ بِما قَبْلَه.

هَذِهِ بَعْضُ الأَحْكامِ الْمُتَعَلِّقَةِ بِالصَّوْمِ ولَيْسَ في ما ذُكِرَ هاهُنا اليَوْمَ غِنًى عَنْ تَعَلُّمِ أَحْكامِ الصِّيامِ مِنْ عارِفٍ بِأَحْكامِهِ ثِقَةٍ يَنْقُلُ بَيانَ العُلَماءِ الثِّقاتِ في ذَلِكَ تَلَقِّيًا بِالسَّنَدِ إِلى أَصْحابِ رَسُولِ اللهِ صَلّى اللهُ عليه وسَلَّمَ فَإِنَّ تَعَلُّمَ ما لا يَسْتَغْنِي عَنْهُ الْمُكَلَّفُ واجِبٌ.

أَسْأَلُ اللهَ تَعالى أَنْ يُلْهِمَنا طاعَتَهُ والإِخْلاصَ لَهُ وأَنْ يُعَلِّمَنا ما جَهِلْنا ويُثَبِّتَنا عَلى دِينِه.

هَذا وأَسْتَغْفِرُ اللهَ لي ولَكُم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بَعْضِ أَحْكامِ الصِّيام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـــــــــات حى على الـــــــــــــــــفلاح الإســــلامى :: منتدى لقاااااااااااء الجمعــــــــــــــه-
انتقل الى: